الأربعاء، 9 فبراير 2011

لل

/
http://www.donyate.blogspot.com/

http://www.donyate.blogspot.com/


http://all4facebook.blogspot.com/



http://www.ar-blogger.com/vb/index.php


http://www.almountakhab.com/

http://www.abu-iyad.com/

http://www.hespress.com/?browser=view&EgyxpID=27859


http://worldtv.com/3oolomtv/editor

http://www.italib.net

قصيدة بقلمي..... لوعة الفراق

عباراات بسم الله الرحمن الرحيم... والسلام عليكم مزخرفهـ.....!!!
رجعت اليوم و بقصيدة من تأليفي, للأسف لم أضع لها عنوان لأني عجزت عن ذالك
أتمنى أن تنال حسن إعجابكم

لوعة الفراق أذابت الثلج عن صدري

فصار ينبض بهواكي من جديد

بحبكي يا من عزفت على أوثار قلبي

مازالت سمرة محياكي منقوشة في مخيلتي

مازالت تللك النظرات لا تفارقني

عيناكي الزرقاوتان زرقت النيل

تقول لي ألف الكلمات

لم أستطع أن أغامر بنفسي

أُم العيال [ إنكسار حلم

إتصالك .. إهتمامك ..و الوصال
وشخص " تايه " بين أفكارك وبالك !

مدري هي أقدار .. وإلا الحظ مال
من رمى الثاني على درب المهالك ؟

رغبتك .. في إغتنامك للـ عيال
وقلب حالم قال لك : عمري حلالك ..

وعين شاعر يعشق أنواع الجمال
يستمد أبيات شعره من [ جمالك ] !

قصه كانت شبه .. أفلام الخيال
ويكفي إنَّ الجو في قلبي صفالك !

تذكرين شلون تمشين بـ عدال
والمرض فجأه ! تجرأ لك وجالك ..

ومن يحبك يمسح دموعك وقال :
ليتني ..أتعَب وأمرض لك بدالك !

يااااهـ يا ذيك السوالف والليال ..
كان قلبي طير و .. أجواءه خيالك !

كنت أقول أبعد عن عيونك ؟!
- مُحال !
ولو وقف في دربنا عمّك وخالك

كنتي بنتٍ تسوى في عيني " رجال "
من كثر طيبك ومن وافر خصالك !

لين ما رحتي وتركتي لي سؤال :
من قدر يغريك في كذبه / وطالك ؟؟

في جنوبك كنت والعالم شمال ..
[ إنِّي خيَّرتُكِ ].. وإخترتي شمالك !

كان أسوء ظن و أسوء إحتمال
تحسبين حساب من جاك وعنالك !

إنهدم من غلطتك , قصر الرمال
وإنهدم كل الغلا فيني ... كذلك !

ما يفيد الحين لو قلتي : تعااال
قلبي من راسه ومن دنياه 
شالكما أبي منِّك بعد هذا .. إتصال !
إتركيني وإقطعي عنِّي وصالك !!

ماااات شاعر ..! والمشاعر لا تزال !!
وما أظن ينفع بعد موتي سؤالك ..

والنهايه , شوفي يا بنت الحلال
لا حبيبك [ تَمْ ] .. وما شفتي عيالك !
:
للشاعر أحمد الصانع

احبك .. ولكن .. بقلمي


سأبقى هنااااك


جالس على امل اللقاء


لعلى ارك ولو من بعيد


سأبقى


احبك


من بعيد


سأبقى اتذوق طعم ومرار الفراق


لكن اعلم


قلبي عشقك


ولا يفتح الابواب الى حب جديد



سابقى احبك لكن من بعيد


سأرضى بحبي لك ...

سأرضى بشوق كبلة القدر ..


بسلاسل من حديد ...


ساحبك عن بعد


لن ترى رعشة يدي حين لقياك


لن ترى عيناي كي لا تفضحني النظرات 


وسأحبس دقات قلبي


الذي كل دقة فية تناديك حبيبتا


سأتكلم واهمس لك احبك احبك


لكن


لن تسمعها



سادير عنك ظهري .. كي لا ترى دمعتي




ولا تحبني عطفا منك


وشفقة الى دموعي


كي لا ترى


دمعة ألم وحزن


لأني ارى هذا الحب


بين الوهم والخيال


وبين الواقع والمحال


لكن ماذا اقول



وقد استوطنت كل شيئ


القلب والعيون


والاحاسيس


وحب حد الجنون



عذبني اكثر واكثر


لكن سأبقى احبك


ولكن



من


بعيد


وداعا كوكبنا الجميل

"وداعا كوكبنا الجميل"..القصة الكاملة...بقلمي
قصة من الخيال العلمي أتمنى أن تنال رضاكم ...
"كوكبنا الأرض مهدد بمجموعة من الفيروسات، هي في الغالب من صنع الإنسان، لهذا كان لزاماً علينا  إيجاد مكان أخر آمن للعيش فيه..."
بهذه الكلمات لستيفن هوكينغ عالم الفيزياء النظرية تبتدء قصتي..فإليكم الأطوار...
                                                                       
                               

في مدينة الأحلام مدينة العلم والمعرفة ، مدينةٌ الكل منهمك لإيجاد حل للتخلص من التلوث الذي طال جميع أرجاء المكان، الشيء الذي نجم عنه إنتشارٌ سريع لأمراض عديدة و خطيرة كما أدى إلى تفاقم حدة العدوانية و الشرّ بين الناس، في هذه المدينة المثالية الكل مستعد لإنفاق ماله و مد مساعدته والتضحية بوقته شريطة إيجاد كوكب آخر تتوفر فيه ولو أبسط ظروف الحياة، المهم أن يكون خالياً من التلوث الذي مثله مثل الدودة التي تنخر هيكل الجمال الطبيعي بشكل دائم دون فتور..
         و يستمر الوضع تأزماً دون تغيير، وفي يوم من أيام الأسبوع الذي أتذكره جيداً إنه يوم "صدى الشعب" الذي يقابله عندنا يوم الجمعة، في هذا اليوم يجتمع الشعب كلّه و ينوب عنهم شخص قد إختاروه مسبقاً بإقتراع مباشر غير أن إقتراعهم غير إقتراعنا  فنحن نلجأ إلى استعمال أوراق و صناديق و رموز و حراسة و غيره، لكن عندهم الأمر بسيطٌ جداً الإقتراع مباشر و جهراً كما أنه في الغالب يكون الناتج هو أغلبية الشعب الذين يُجمِعون على شخصٍ واحد الذي كان هو السيد "هونيت"، سيدٌ نزيه و يُقدّر المسؤولية الملقاة على عاتقه جيداً..                 

في صباحِ يوم "صدى الشعب" تُشلُّ الحركة، يتوقف النشاط و الكلّ يتجه صوب المنصة المخصصة للحدث كالمعتاد، الشيوخ، النساء، الأطفال و الشباب الكلّ حجّ إلى المكان لإنتظار سماع إقتراح السيد "هونيت" خاصةً و أنه قد أخبرهم سابقاً بأنه يحمل في مخيلته الجديد الذي قد يجلب لهم السعادة و يساعدهم على نيل مبتغاهم، إقترب الوقت و أوشكت "ساعة الوسط" التي تقابل عندنا منتصف النهار ، عمّ الصمت، الكلّ لزم مكانه دون حركة، السكون التام، يصعد الأن السيد "هونيت" للمنصة، يقف في مواجهة الجمهور و هو يرتدي سروالا و قميصاً لونهما أبيض حالهم حال لون شعره الذي نال منه الشيب كما أن كبر السن أثّر على نظره الشيء الذي جعله يدئب على وضع نظارات لتحسين جودة بصره، وجهه تغزوه بعض التجاعيد لكنه حسن المظهر، بشوش، يحب الخير للناس جميعا و همه الشاغل هو البحث عن مكان آخر للعيش فيه لتجنب الخطر الذي يهدد كوكبنا الجميل...

ألقى السيد "هونيت" نظرةً إلى الجمهور فتأثر كثيراً و إمتلأت عيناه بالدموع، فهل هي دموع الفرح لحضور هذا العدد الكبير من الشعب أم أنها دموع خبر سيء قد يودي بحياة كوكبنا و بالتالي حياة الجميع فبقائنا رهين ببقاء كوكبنا؟.؟.، إجتاحت حالة من الرعب و خيّم الهلع في قلوب الشعب و عشش الخوف في نفوس الجماهير، شيوخاً كانوا جالسين جراء العياء وقفوا دون شعور بالألم الكل يترقب عن قرب لمعرفة "الجديد الملغز"...

"يا أهل مدينة الأحلام إليكم الجديد الحتمي..."، هكذا قال الدكتور هونيت و توقف للحظة ثم أردف قائلاً : " كما تعلمون جميعاً وكما أخبرتكم في المرة السابقة بأنني قد بعثت سابقاً برسالةٍ لممثل الكواكب الأخرى نلتمس فيها اللجوء للعيش في أحد كواكبهم، وهاهو الجواب الذي وصلني منذ ساعات..." وبهذه الكلمات إشتدت الأعصاب وإرتبك الجميع و كأن الشعب كلّه قد إجتاز إمتحان وينتظر نتيجته..وأضاف السيد هونيت قائلاً: "الجواب هو رفض قطعي وكلّي للفكرة لأنهم إعتبروننا مصدراً للتلوث وحرصاً منهم على حماية كواكبهم رفضوا إستقبالنا..." بهذه الكلمات عمّ الحزن المكان، نساء وشيوخ ذرفوا دموعاً لأنهم لم يتحملوا صعوبة الموقف، الحسرى تغزو الوجوه و الخوف ينتاب القلوب...

  هذا هو جزاء ونتيجة تهاوننا و تخاذلنا و عدم إحساسنا بالمسؤولية فقد إعتبرونا مصدراً للتلوث فاستغربنا ولِما الإستغراب إن أخبرتكم بأن أفعالنا السيئة و إنعدام الغيرة في قلوبنا تجاه كوكبنا كافيان لتأكيد إعتبارهم، فقديماً كان الإنسان رمزاً للحياة والأمان و خير دليل كون المسافر كان يلجأ دائما إلى منزل قريب أو يلتمس ليلاً شعلة نار يدرك بها وجود إنسان ما قد يمده بالطعام و يؤمن له المبيت في أمن و سلام لكن اليوم يختلف الوضع، فأصبح المسافر يتجنب و يبتعد عن أي مكان يشم فيه رائحة إنسان خوفاً من أن يعترض سبيله أو يضع حداً لحياته..فكيف كنا و كيف أصبحنا.؟.
 لكن قد حان الوقت للتغيير و الكلّ مدعو بأن يبتدأ بتغيير نفسه من الأن..عسانا ننقذ هذا الكوكب الجميل و بالتالي ننقذ أنفسنا...النهاية.

                                              هدفي "تبادل الأفكار" دون نسيان الإطار "الأخوة"


سرقة الخزنة المقفلة) الجزء الاول


بسم الله الرحمن الرحيم

هذة قصة جديدة بقلمي انشاء الله تعجبكم 

الجزء الاول ( مقدمة)

نزل وليد من سيارتة  وهو يعدل معطفة   بعد عن علق بباب سيارتة امام منزل كبير يتقدمة  باب خشبي ضخم     , تقدم قليلا ودخل   من الباب الذي كان مفتوحاً وسار في ممر  وسط حديقة كبيرة حتى وصل الى باب داخلي  وجد عندة بعض افراد الشرطة  فقال لأحدهم : المفتش سمير هنا اليس كذلك ؟
اجاب الشرطي بهدوء: اجل سيدي ... وهو ينتظرك.......... تفضل انه في الداخل
- حسنا
تقدم وليد بهدوء  داخل المنزل الكبير  المليء بالوحات فنية على جدرانة وقطع اثرية في زواياه , يلتفت  يمنياً وشمالاً    وبعض افراد الشرطة المنتشرين  في صالة كبيرة   فتقدم سائلا  احدهم : اين المفتش سمير؟
- في الطابق الثاني سيدي
- حسنا ....... شكرا لك

سار صاعداً درج  كبير (بدرابزين)  خشبي   فخم  حتى وصل الطابق الثاني  وقبل ان يسأل او يبحث كان المفتش سمير قد وقف امامه  قائلاً  وهو يربت على كتفة: لقد وصلت يا وليد جيد كنت بانتظارك

رد وليد بهدوءة المعهود : اجل جئت  مسرعاً بعد اتصالك بي ..............
همس سمير  وهو يضحك  : حقاً ............  حسناً  هذا جيد , والان هذا هو منزل السيد رأفت كمال المعروف , اضن ان المنزل اعجبك  فأنت تتأملة  ولا تنظر الي؟
ضحك وليد  قائلا ً : تكلم  فأنا اسمعك .... لقد قلت بأن سرقة وقعت هنا؟
- اجل  وقعت سرقة هنا   قفد سرقت مجهورات ثمينة  تملكها السيدة  رشا زوجة السيد رأفت
قاطعة وليد قائلاً : اجل السيد رأفت رجل ثري  ... اكمل ايها المفتش  .................
- حسناً اعرف انه ثري ..........  والان دعني اخبرك بكل ما نعرفة حتى الان ........
وردنا اتصال من السيد رأفت بأن زوجتة اكتشفت اختفاء مجوهراتها  من الخزنة الموجودة بتلك الغرفة هناك ... ....
"انتظر انتظر ايها المفتش" قال وليد وهو يسير الى الامام متجها نحو الغرفة  ثم اردف قائلاً بعد ان توقف:
 اتقول ان مجهورات السيدة رشا كانت في خزنة هنا في  تلك الغرفة التي امامنا في الطابق الثاني من منزلها؟
- اجل
توقف وليد ثم نظر الى المفتش سمير  وقال : اظن ان في الامر لغزاً

الاميرة كارولين الجزء1

الاميرة كارولين

بقلم يحي بوفوس
اللقاء الأول !

الأمواج تتقاذف و المسافرون مرتعدون و السفينه شامخه بقواهم و قوة إتحداهم الذي هو سبب تفوقهم ..
يتحدث البحار لامي إلى الركاب بأن يأخذوا حذرهم في تلك المرحله الخطيره من الرحله التي في حال عبورها برأيه ستكون نهاية الخطر..

السماء تملأها العواصف و المطر يهطل بشده كالسييل !
السفينه تتأرجح يميناً و يساراً و يكاد يقع أحد الركاب الذي قذفت به الموجه فوجد الجميع ينقذونه بكل شجاعه..
منهم من أنقذه من الموت المحقق و منهم من بث في قلبه الشجاعه و نصحه بعدم الإتجاه يميناً أو يساراً بإتجاه الموجه..
و كانت من بينهم الجميله ذات العينان الخضراوتان التي نظرت إليه بهم لتخلق بداخله سحر أخر من روعة ما شاهد من جمال..
نادته تلك الجميله بقولها :
ما أسمك؟
فرد عليها بقوله:
أنا أنطونيولي
فما كان بها إلا أن رحبت به بكل حفاوه و قالت له :
أهلاً و سهلاً بك أنطونيولي , أنا كارولين
فنظر إليها و قال لها :
يا لروعة إسمك كارولين
فإبتسمت بكل خجل و أرادت أن تستمع لقصته و لسبب وقوعه في فخ الأمواج و عن سبب خوضه تلك الرحله المحفوفه بالمخاطر..
لم يخشى أنطونيولي وقتها أو يخجل من أن يعبر عن كل شيء بداخله و يتحاكى عن سفينته التي غرقت في الأمس القريب حينما هربت من أحبها لشخص أخر
كانت دموع أنطونيولي البريئه تسبقه و هو يحكي مأساته مع سفينته و محبوبته
ما كان من كارولين إلا أن بكت بشده بعد محاولات لإخفاء دموعها التي ظهرت كقطع الماس الذي يتساقط و لا تجد من يلتقطها..
تعجب أنطونيولي و قال لها:
ما لك أيتها الجميله تبكين ؟
قالت كارولين:
أبكي ضياع الحب و غرق الحبيب و أشعر بمراره تملأ قلبي لأنك لست الوحيد أنطونيولي..
و في منتهى الهدوء إستطاع أنطونيولي مسح دموع كارولين بعدما تبدلت الأدوار و أهداها زهره جميله لتكون ذكرى منه في حال رحيله..
تقبلت كارولين تلك الزهره و حفظتها في مكان أمن و أخذت تهيء أنطونيولي نفسياً


و لكن ...
هل تنجح الجميله كارولين في مسح دمع أنطونيولي ؟!


إلى اللقاء في الجزء الثاني